واشار إلى ان “قرار البدء بتنفيذ وصيانة اي معبر يعتبر حاجة لكل لبنان وان إلتزام لبنان بتنفيذ اتفاق التهدئة مع العدو الإسرائيلي كفيل بردع العدوان عليه ويلزم الدول الراعية للاتفاق والامم المتحدة بحماية أمن المنشآت والمرافق الرسمية”.
وأضاف سليمان: “ان البدء بأي معبر من المعابر سيكون متنفسا رئيسيا للسوق اللبناني ولتحريك القطاع الزراعي والتجاري في البلد لحين إنجاز المعابر الأخرى المستهدفة”.
وأكد ان “متابعة هذا الموضوع يجب ان تكون أولوية لدى الحكومة ولدى الوزراء المعنيين، لأن المعابر الرئيسية الشرعية اليوم تعيد ضبط حدودنا أمنياً وتحمي مواردنا الاقتصادية والتجارية”.