يصرّ بعض المناوئين لحزب الله على فكرة أن الحزب وبعد إغتيال أمينه العام السيد حسن نصر الله بات أقرب كثيراً لأن يكون فصيلاً من الحرس الثوري الإيراني، وحتى المعاون السياسي للرئيس بري النائب علي حسن خليل قصد طهران للتباحث مع مسؤوليها بدلاً من أن يقصد الشيخ نعيم قاسم.
ليبانون فايلز