وقال: "لقد آثرنا خلال الأيام الماضية متابعة هذه القضية مع المعنيين، وعدم إصدار أي موقف في هذه القضية حرصا منا على معالجتها بعيدا عن الضجيج الإعلامي ،لكن الأمور بلغت حدا لم يعد جائزا السكوت عنه. ولذلك فإننا نطالب السلطات المعنية، لا سيما الرئاسات العليا وقادة الأجهزة الأمنية، بإيلاء هذه القضية الإهتمام اللازم، وبذل المزيد من الجهود من أجل كشف مصير إبننا العزيز النقيب شكر".
ختم: "كما نتوجه إلى آل شكر الكرام وأهالي النبي شيت بشكل خاص، وإلى أهلنا في البقاع بشكل عام، مؤكدين تضامننا الكامل مع مواقفهم، آملين جلاء هذه القضية في أسرع وقت ممكن،حتى لا تذهب الأمور في طرق نحرص على عدم ولوجها،نظرا لحساسية هذه المسألة".
