○ القرار 2231 الصادر عن مجلس الأمن انتهى مفعوله وانقضى بشكل نهائي بتاريخ اليوم وفقا لأحكامه الصريحة.
○ إيران أبدت أقصى درجات ضبط النفس إزاء الخروق المتكرّرة والأساسية وبذلت جهودا واسعة لإعادة التوازن والحفاظ على الاتفاق.
○ الأطراف الأوروبية لم تفِ بالتزاماتها بل فرضت عقوبات غير قانونية إضافية على الأفراد والمؤسسات الإيرانية.
○ هذه الإجراءات القسرية شكّلت انتهاكا جسيما للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة وأدت إلى إرباك شديد في تنفيذ الاتفاق.
○ الاتفاق النووي عكس إيمان المجتمع الدولي المشترك بأن الدبلوماسية والتفاعل متعدد الأطراف هما أنجع السبل لحل النزاعات.
○ إيران انتهجت مقاربة بناءة في التفاعل لضمان التزام الاتحاد الأوروبي والترويكا بكامل تعهداتها ورفع جميع العقوبات.
○ الإصرار على المطالب المفرطة واستمرار العقوبات أفشلا الهدف الأساسي للاتفاق النووي.
○ الدول الأوروبية الثلاث لجأت مباشرة إلى مجلس الأمن في تجاهل تام لمسار تسوية الخلافات المنصوص عليه في الاتفاق النووي.
○ لا يمكن لأي إجراء يُتّخذ في خرق لقرار مجلس الأمن رقم 2231 أن يُنشئ التزاما قانونيا على عاتق الدول الأعضاء.
