- الولايات المتحدة خانت الدبلوماسية والترويكا الأوروبية دفنتها
- مشروع القرار الروسي–الصيني كان خطوة مسؤولة لتجنّب التصعيد وفتح المجال أمام الدبلوماسية
- رفض المشروع من جانب الولايات المتحدة والترويكا الأوروبية عمّق الانقسام داخل المجلس وأضاع فرص الحلول الدبلوماسية
- من سيعيد فرض العقوبات بهذه الآلية غير الشرعية يقوّض مصداقية الأمم المتحدة
- الولايات المتحدة و'الترويكا' الأوروبية مسؤولتان عن عواقب قرار اليوم ومهّدتا الطريق للتصعيد
- الحل العسكري فشل، ومن المتوقع أن تفشل أيضًا آلية تفعيل الزناد
- الحوار وحده هو الحل، وإيران لن ترضخ للضغوط
- جئت إلى نيويورك لمنح الدبلوماسية فرصًا جديدة، لكن المقترحات التي قدّمتها قوبلت بالرفض
- قرار تفعيل العقوبات سيؤثر على الاتفاق مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية
- الدبلوماسية لن تموت لكنها ستكون أكثر صعوبة وتعقيدًا من ذي قبل