يُنقل بأنّ أراض شاسعة طلبتها أحدى السفارات الكبرى، ودفعت مبالغ كبيرة لأصحابها، لاسيما أنها منطقة شبه معزولة من السكن، وبمحاذاة أبنية تابعة لهذه السفارة