بعد طرح اسم الوزير السابق غسان سلامة لتولي حقيبة الخارجية، صدرت اعتراضات لكونه ينتمي إلى طائفة الروم الكاثوليك التي لا يحق لها تولي إحدى الحقائب السيادية الأربع، وتم التداول في إمكان تسليمه وزارة الثقافة مجدداً، ما دفع بمسؤول بارز إلى السؤال عن إمكان زيادة الحقائب السيادية إلى ست لتشمل الطوائف الست الأساسية أي الروم الكاثوليك والدروز