سألت مراجع وطنية وروحية عن مصير شبكة الـ TIKTOK التي اقترفت جرائم بحق اطفال وفتيان لبنانيين وغير لبنانيين عن مصير هؤلاء ونتائج التحقيق معهم، اضافة الى معرفة مصيرهم، وكأن الملف اصبح طي النسيان مع الهجوم الاسرائيلي على لبنان وما آلت اليه الظروف الاخيرة في البلاد.