دعت فرنسا “كل الأطراف إلى احترام القانون الدولي الإنساني وحماية السكان المدنيين” في حلب بشمال سوريا.
وقالت الخارجية الفرنسية في بيان: “فرنسا تتابع بانتباه التطورات العسكرية التي وقعت في حلب، وهي الأولى بهذا الحجم منذ أعوام عدة في سوريا وخلفت حتى الآن أكثر من 320 قتيلا”.
وأضافت الوزارة: “تظهر هذه التطورات الحاجة، بعد مرور ثلاثة عشر عاما على بدء الحرب الأهلية السورية، إلى استئناف اجتماعات اللجنة الدستورية السورية بدون تأخير، من أجل التوصل أخيرا إلى حل سياسي”.