كتب رئيس “حركة التغيير” المحامي ايلي محفوض على حسابه عبر منصة “أكس” ما يلي: “لا مندوحة من عملية ترانسفير للوجود السوري غير الشرعي وكفى تحسّر وبكاء على ما آلت اليه أوضاع الغرباء على أرضنا. ولا ضير من توحيد الموقف وشدّ الهمم ولو بين المتناقضات اللبنانية لإطلاق عملية الترحيل الفوري نحو مناطق الحدود اللبنانية _ السورية كمرحلة أولى، ليتدبّر بعد ذلك المجتمع الدولي والنظام السوري أمر هؤلاء أما عن قرار التسجيل في المدارس والجامعات. فقد بات تفصيلًا أمام هول وفداحة إستمرار تواجدهم داخل عمق القرى والبلدات، حيث الكيان المجتمعي بات في حالة تقهقر على كل المستويات ومن يعارض فكرة الترانسفير فليجرؤ على البوح بموقفه هذا ليصار بعدها إلى اتخاذ ما يلزم من تدابير وإجراءات ضدّ كل من يعرقل الترحيل”.