*أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الخميس في 19 أيلول 2024*


 



*▪️النهار*


_عمدت جهات عدة الى ارجاء احياء حفلات ومناسبات اليوم عقب التطور الامني الذي حصل عصر امس.


_ردّد أكثر من مسؤول، أن الخلاف حول المسار التربوي والقرارات الأخيرة، يدخل في إطار حالة الانقسام السياسي حول أكثر من ملف، ويؤكد المؤكد حول استحالة التوافق الرئاسي وأمور أخرى استحقاقية بامتياز.


_يُلاحظ أن وزيراً يتولى حقيبة خدماتية، ينشط على الخط الخليجي عبر لقاءات واتصالات شبه مستمرة مع مسؤولين خليجيين، وآخرها ظهوره في مناسبة تدشين مرفق صحي.


_رحبت شخصيات درزية ومسيحية بتقديم جمعية اسلامية مجموعة من المنح الجامعية للدراسة في جامعات لبنان والخارج لخليط طائفي من المتقدمين بناء على علاماتهم في الشهادة الثانوية والمرحلة الجامعية.


*▪️الجمهورية*


_كشف مسؤول رسمي أنّ الإحصاء التقريبي الذي أجرته إحدى الجهات المتخصصة أظهر أنّ حجم خسائر الاعتداءات الإسرائيلية على لبنان وصل حتى الآن إلى حدود ملياري دولار أميركي.


_حدث كبير استأثر باهتمام أجهزة الأمن والاستخبارات في جميع دول العالم وطلب قادتها التعمّق في استقصاء المعلومات الدقيقة حوله.


_أجمع خبراء أنّ ما حصل في اليومين الماضيين أظهر قدرة كبيرة في القطاع الاستشفائي ومسؤولية عالية من وزارة الصحة والجسم الطبي في لبنان.


*▪️اللواء*


_توصلت التحقيقات في تفجيرات أجهزة «الـ pagers» إلى نقاط متقدمة، بعضها تقني وبعضها تجاري ، ويجري التركيز على الجهة العاقدة للصفقة..


_وقعت انفجارات الثلاثاء في أمكنة في بيروت، لا تُحسب في إطار أي صلة مع المجموعات التي استهدفت عن سابق تصميم.


_لا تخفي مصادر دبلوماسية إجراء اتصالات دولية – إقليمية لوضع ترتيبات لمرحلة ما بعد التصعيد بين إسرا●ئيل وحzب لله.

البناء

_قال خبير في الشؤون الاستراتيجية إن ما فعلته مخابرات الاحتلا,,ل بقرار أميركي إسر°`ائيلي أراد الاحتماء بالتزام متبادل بتفادي الحرب الكبرى يشبه محاولة تفكيك شبكة اتصالات حzب الله عام 2008 بقرار من الحكومة تحت سقف التزام متبادل بتفادي الحرب الأهلية. ومثلما كان الردّ يومها بشعار السلاح يحمي السلاح والأرجح هذه المرة وقد استهدفت صورة قوة الردع والمهابة لدى حzب الله أن ردّ حزب الله سوف يكون أن الردع يحمي الردع والمهابة تحمي المهابة ولو تمّ دفع معادلة تفادي الحرب الشاملة إلى حافة الهاوية.


_قال مسؤول أمني سابق إن ما يجري من عمليات استخبارية ضد حزب الله هو الردّ الذي تقوم به الوحدة 8200 على الضربة النوعيّة التي أصابتها وقد قرّرت استنفاد كل الأوراق التي قامت بتهيئتها للحظة الحرب الشاملة ووضعتها على طاولة قيادة سياسيّة تشعر بالضعف ووجدت فيها فرصة لردّ الاعتبار، لكن عدم استتباع الضربات بالحرب يمنح المقاومة فرصة التقاط الأنفاس واحتواء الخسائر لتصويب الأوضاع دون التوقف عن الاستثمار في جبهة الإسناد والقيام بردٍّ كبير صار مشروعاً سوف يزيد من أزمات الكيان الناتجة عن جبهة الإسناد، بعدما كشف سياق العمليات دون الذهاب إلى حرب أن الكيا,ن يكشف عجزه عن شنّ الحرب.