أعرب الصحافي الأميركي دميتري سايمز معد برنامج “اللعبة الكبرى” الذي يبثه التلفزيون الروسي عن امتعاضه لمداهمة الأمن منزله في ولاية فريجينيا، بعد تعليقه على هجوم قوات كييف على كورسك.
وقال سايمز: “نشر مقال في إحدى الصحف الأوكرانية وأورد بالتفصيل ما قلته في برنامجي على القناة الروسية الأولى، ما يوحي بأن شخصا ما في كييف كان يراقب باهتمام بالغ ما قلته على القناة الروسية”.
ولفت سايمز إلى أنه لم يتم إخطاره مسبقا بتفتيش منزله وأنه لم يتلق أي إخطار أو استفسار من السلطات الأمنية الأميركية وأنه سيحاول معرفة سبب هذه المداهمة
واعتبر أن سبب الحادث هو كلامه عن أوكرانيا عبر القناة الروسية مؤخرا، وأكد أنه لم يزر الولايات المتحدة منذ عام 2022