صواريخ دقيقة من نوع فاتح 110، منظومات استراتيجية حديثة، وصواريخ فرط صوتية وأخرى متوسطة المدى، قد يعتمد عليها حزبُ الله لضرب أهداف نوعية في اسرائيل، رداً على اغتيال قائده العسكري فؤاد شكر في الضاحية قبل أسبوع.
هذا ما توقعه معهد ألما في دراسة نشرها مؤخراً تناول فيه احتمالات رد الحزب، ذهب فيه إلى تحديد كما ادعى 4 مواقع سرية في الضاحية الجنوبية لبيروت، فيها مخازن ومنصات لإطلاق الصواريخ.
فما هي التفاصيل؟
تابعوا التقرير!