إنطوت صفحة التحركات النيابية، وكأن شيئًا لم يكن، بالنظر الى صعوبة التوافق على آلية تنتج رئيسًا للجمهورية، او حتى الاقتراب من خطوة عملية.
وأفادت مصادر لـ"اللواء"، بأن البحث في الملف الرئاسي علق بدوره إلى ما بعد العيد بعدما أقفل على لا قرار في موضوع التشاور وربطه بضمانات، ما يعني أن ما من خيار وسطي، وقد يدفع ذلك بالملف إلى المزيد من التأزم، حتى أن العاملين على الخط الرئاسي غير متأملين بقرب الحل.