توقعات الابراج ليوم الاثنين ١٠ تموز ٢٠٢٣


🌹يسعد اوقاتكم بكل الخير🌹
🌹توقعات الابراج ليوم الاثنين ١٠ تموز ٢٠٢٣🌹


❤️الحمل❤️
مهنياً: تواجه حالة توتر مع احد الزملاء، حاذر الخلافات الشخصية التي قد تسبب لك الالتباس في بعض الأمور الدقيقة التي يمكن أن ثير المشاكل.
عاطفياً: كُن معتدلاً في تصرّفاتك ولكن في الوقت نفسه كن حريصاً على إظهار المودّة والاحترام للحبيب الذي لا يفارقك لحظة طالما أنت قربه. 
صحياً: لا تبالغ في انفعالاتك السلبية بل حاول تجنّب الخلافات كليّاً هذا اليوم

❤️الثور❤️
مهنياً: تملك أفكاراً قوية وقدرة جيدة على الإقناع، وتحلق بجاذبية لا تضاهى وتعيش نجاحاً ايجابياً ومطمئناً يترك صورتك مشعة لدى الجميع.
عاطفياً: تتحمّس للقيام بنشاطات مشتركة مع الحبيب وتتمتّع بتعاطفه وتجاوبه معك، فتحاول أن تبادره بالمثل وتنجح في ذلك.
صحياً: إمنح نفسك أكبر قدر ممكن من الراحة يعيد إليك صفاء الذهن والقوة البدنية.

❤️الجوزاء❤️
مهنياً: حاول التنويع في أسلوب تعاطيك مع الزملاء، فهذا من شأنه أن يقرّبهم منك ويبعد الخلل في العلاقة التي استجدت في المدة الأخيرة. 
عاطفياً: التصرف بمزاجية مع الشريك يدفعه إلى الابتعاد عنك وتجنّبك تدريجياً، حاول تحسين تصرّفاتك معه واعرف ما يرضيه لتعمل عليه.
صحياً: على الرغم من حيويتك فإن حياتك المهنية قد تحثك على استجماع قواك والاعتناء بنفسك أكثر فأكثر.

❤️السرطان❤️
مهنياً: تصب اهتمامك على بعض الشؤون المالية والمشاريع الإبداعية ولا تتراجع أمام الفشل الذي تعده مرحلة عابرة في مسيرتك الناجحة.
عاطفياً: التعامل باستخفاف مع الشريك يرخي بظلاله على العلاقة، سارع إلى تدارك الأمور قبل تفاقمها وإفلاتها من إمكان حلها بأسرع ما يمكن.
صحياً: تتحرّر من القيود الضاغطة عليك، وتجذب الاهتمام وقد تتبوأ مركزاً أو تحتل مكاناً لا يليق الاّ بك.

❤️الاسد ❤️
مهنياً: محاولة خداع أحد الزملاء ترتد سلباً عليك، وقد يبتعد عنك الآخرون بسبب مزاجك المتقلب نوعاً ما، لكن تنبيهك إلى ذلك يسوي الأمور. 
عاطفياً: ابتعد عن الاستخفاف في تعاملك مع الشريك، وكن أكثر عمقاً معه، فهذا يفيدكما أكثر على المدى المنظور ويحول دون ولادة المشاكل. 
صحياً: وضعك الصحي جيّد لأنك تتبع نظاماً متوازياً يوفر لك الاستقرار والراحة.

❤️العذراء❤️
مهنياً: عليك التفكير في مستقبلك بجدية أكبر، فمسؤولياتك تزداد ومصاعب الحياة تكبر وهذا لا يحتمل أي مغامرة عشوائية. 
عاطفياً: تتخصل من بعض الفتور في العلاقة بالشريك، بعدما كان السبب غيابك شبه المتواصل عنه لكثرة انشغالاتك غير المبررة أحياناً كثيرة.
صحياً: أنت بحاجة ماسّة إلى الراحة للتخلص من الضغوط المهنية والعاطفية.

❤️الميزان❤️
مهنياً: عليك أن تخطّط جيدّاً قبل بدء التنفيذ، ومسايرة المحيط لتفادي الاعتراضات المفاجئة التي قد تعرقل مشاريعك المهمة.
عاطفياً: تبدو حاليّاً في قمة عطائك وإنسانيّتك، فلا عجب إذا كنت متكاتفاً مع حبيبك في جميع الأمور ومتفقاً معه حول مختلف النقاط .
صحياً: حاول الابتعاد عن محيطك المهني المملّ ومارس أنشطة ترفّه عنك.

❤️العقرب❤️
. مهنياً: يضخ فيك هذا اليوم روح النضال والمجابهة والخطابة والمرافعة والمواجهة والدفاع عن حقوقك المهضومة.
عاطفياً: أنت كريم وطيّب القلب، كما أنك مستعد أبداً ودوماً لمسامحة الحبيب على أخطائه على الرغم من عدم أهميتها وتفاهتها في بعض الأحيان.
صحياً: تكون جميع الأمور مقلقة الى حدّ ما، وأدعوك الى عدم تأزيم الأوضاع، بل إلى الالتفاف حول الجميع.

❤️القوس ❤️
مهنياً: تعارض أيّ خطوة إذا لم تكن مقتنعاً بما يعرض عليك، العشوائية لن تكون في مصلحتك على الإطلاق، فتروّ بعض الشيء. 
عاطفياً: صارح الشريك بما تنوي القيام به، لأنك قد تجد عنده الأفكار البنّاءة لكل ما يقلقك، فترتاح نفسياً، وتريح المحيط بك.
صحياً: إذا أحسست أنك منزعج ولا تشعر بالراحة قد يكون السبب تراكم التعب الجسدي والتوتر العصبي.

❤️الجدي ❤️
مهنياً: أنجز عملك بهدوء ولا تقصّر في واجباتك، قد تحتاج إلى قسط أكبر من السكينة فحاول أن تجدها وتغرف منها لأنّها سلاح قويّ وفعّال.
عاطفياً: أدعوك إلى معاملة الحبيب بلطف ونعومة وهدوء، بعد برودة اللقاءات الأخيرة، من يدري كيف ستكون ردة فعله.
صحياً: يخشى مشاكل في الجهاز العصبي، وتوعكات غير مؤلمة قد تتطور بشكل سلبي بدون استرعاء الانتباه.

❤️الدلو❤️
مهنياً: فرص استثنائية تتعلق بمحيطك الاعتيادي وبمشاريعك الغالية. كل شيء يتحرك بسرعة وتتوصّل معه الى النتيجة المطلوبة.
عاطفياً: تتمتّع بشخصية جذّابة ولطيفة ولا بدّ من أن تلفت الأنظار إذا كنت عازباً، إنه يوم مميّز لتلطيف الأجواء والتقارب والمصالحة.
صحياً: عدة أمراض قد تكون محدقة بك، بإمكانك تجنب الإصابة بقسم كبير منها إذا مارست الرياضة.

❤️الحوت❤️
مهنياً: يغمرك هذا اليوم بجاذبية قصوى ويجعلك مرتاحاً لمجريات الأمور وللمبادلات الفكرية والسياسية والاتصالات مع مجموعة كبيرة من الناس.
عاطفياً: أدعوك الى تخصيص هذا اليوم للحبيب حتى لو أجبرك الأمر على إلغاء بعض الارتباطات الاجتماعية أو غيرها.
صحياً: إذا أحسنت التصرّف وعرفت كيف تريح نفسك أبعدت عنك عامل الإصابة بالتشنّج.