إعادة الإعمار أولوية بالنسبة للحكومة ورئاسة الجمهورية ومصرون على المضي فيها، لكن الاعتداءات الإسرائيلية المتواصلة تعيق عملنا.
لدينا تصور واضح عن إعادة الإعمار، وقدرنا الخسائر بعد عمليات إحصاء للبنى التحتية المتضررة.
ننتظر قرضا من البنك الدولي بقيمة 250 مليون دولار لإعادة تأهيل البنى التحتية ونعول على المساعدات الخارجية.
خسائر لبنان في الحرب الإسرائيلية قد تتجاوز 11 مليار دولار بناء على تقديرات دراسات الحكومة والبنك الدولي.
قرض البنك الدولي لا يكفي لكنه يشكل أساسا للبدء بعملية إعادة الإعمار.
تأخير مؤتمرات الدعم الدولية يعود لأسباب سياسية وللشروط الموضوعة.
لبنان لم يطلق رصاصة واحدة منذ إعلان وقف إطلاق النار.
الحكومة تعمل على قرار حصر السلاح والجيش يقوم بواجبه في منطقة جنوب الليطاني والنتائج إيجابية.
الأمور مقبولة فيما يتعلق بقرار حصر السلاح بيد الدولة.
يجب توجيه الانتقادات للاعتداءات الإسرائيلية المتواصلة وليس إلى لبنان.
إسرائيل تستهدف آليات مدنية تساهم في إعادة الإعمار.
الخلافات السياسية بين الأطراف الداخلية لا تؤثر على عمل مجلس الوزراء.
هدف الحكومة إعادة ثقة المواطن بمؤسسات الدولة وهناك جو إيجابي داخل مجلس الوزراء.
لمسنا اهتماما كبيرا من شركات عالمية كبرى للشراكة في تشغيل مطار القليعات شمال البلاد وهناك جدوى اقتصادية من تشغيله.
نعمل على مشاريع لتطوير مرفأ بيروت.
الأمن مضمون في مطار بيروت الدولي ونعمل
على تطوير المطار وتجهيزه.
قدمنا خرائط ترسيم الحدود البحرية مع قبرص منذ عام 2011 وتم الاتفاق على نقاط الترسيم عبر الأمم المتحدة ولبنان حصل على أفضل ما يمكن أن يحصل عليه.
مستعدون لترسيم الحدود مع سوريا وننتظر أن ينهي الجانب السوري استعداداته لذلك.
نعمل بالتعاون مع الأمم المتحدة على تأهيل المعابر الحدودية مع سوريا.
