○ بين مسؤولية الدولة ومسؤولية المواطن تتأسس العلاقة التي تقوم على شراكة صادقة تعيد وصل ما انقطع من ثقة.
○ الدولة لا تدار بالخوف بل بالثقة وأضاع وطننا فرصًا كثيرة لكن ما زال فيه من عناصر القوة للنهوض من جديد.
○ لم يعد لدينا ترف إضاعة الوقت والفرص وأضعنا منها الكثير منها اتفاق الطائف وعدم نشر الجيش في الجنوب في ال2000 كما إدارة شؤوننا السياسية بعد الوصاية السورية.
○ إنّ مستقبلا أفضل في هذا الوطن تقوم على ثقافة سياسية جديدة تقوم على نبذ العنف وتقبل الآخر.
