عناوين الصحف الصادره اليوم الأحد 16/11/2025
النهار
ـأسبوع مفصلي للازمة الانتخابية و"الاطلالة السعودية"... لبنان يواجه القضم الإسرائيلي الجديد بشكوى عاجلة
-شكوى عاجلة: عون يطالب مجلس الأمن بإجبار إسرائيل على إزالة جدار انتهك سيادة لبنان
الديار
-التجفيف المالي وإقفال <القرض الحسن» عنوان المواجهة المقبلة مع حزب الله
-إقتراح بتأجيل الإنتخابات النيابيّة سنة...
الانباء الكويتيه
-وصف الأزمة الراهنة بأنها «الأخطر التي يواجهها شخصياً والأخطر في تاريخ البلد»
-بري: لبنان بلد كل العرب وعلاقتي بالسعودية لم تنقطع يوماً
-المجلس الشرعي الإسلامي يدعو إلى البت في مشروع قانون الانتخاب النيابي
-«مهمتنا متابعة الملفات والتدخل فيها حتى لو كانت أمام القضاء»
-رئيس الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد القاضي كلود كرم لـ «الأنباء»: نسعى إلى رفع لبنان من المنطقة الرمادية وفق مؤشر مدركات الفساد
-الأحزاب والتيارات اللبنانية تعد لمواجهة انتخابية في الداخل بعيداً عن «الان تشارك
الراي الكويتية
-لبنان بين «هبّة الخير» السعودية... و«الرياح الساخنة» في الميدان والمال
-محمد الجراح: المنطقة بحاجة لإستراتيجيات تدعم التنمية وإعادة البناء
-دمشق لن تتخلى عن استقرارها الإستراتيجي... من أجل الرواية الجديدة لواشنطن
الجريدة الكويتية
-الجراح يشارك في لقاء الرئيس اللبناني قبل المؤتمر المصرفي العربي في بيروت
-رسائل انفتاح بين السعودية و«الثنائي الشيعي»
-«الجريدة» تكشف تفاصيل اختراق إسرائيلي لإيران على طريقة «البيجر»
الشرق الاوسط
-لبنان يشكو إسرائيل أمام مجلس الأمن بسبب «قضم الأراضي»
ابرز ما تناولته الصحف اليوم
الجريدة الكويتية
ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان مع اقتراب زيارة ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان لواشنطن، التي يتوقع أن يبحث خلالها مع الرئيس دونالد ترامب ملفات المنطقة، لاسيما الأوضاع في إيران ولبنان وسورية وغزة، تلقى لبنان دفعة سعودية تمثلت في إعلان مصدر سعودي مسؤول عن استعداد الرياض لرفع الحظر عن الصادرات اللبنانية، فيما سيشارك وفد استثماري سعودي في مؤتمر الاستثمار الذي تنظمه وزارة الاقتصاد اللبنانية، في زيارة هي الأولى لرجال أعمال سعوديين لبيروت منذ سنوات. وشبّه البعض هذا الدور السعودي الذي قد يكون الهدف منه المساهمة في تأسيس مسار سياسي جديد بلبنان، بمداولات اتفاق الطائف الذي أنهى الحرب الأهلية اللبنانية، لكن هذه المرة هذا «الطائف» يراد له أن يعقد في لبنان وفي مجلس النواب بالتحديد، على أن تكون هناك جلسات مفتوحة هدفها توافق القوى السياسية المختلفة على الالتزام بالدستور والطائف والالتزام بتطبيقه وتنفيذ كامل بنوده. هذه الخطوة جرى التمهيد لها من خلال الندوة التي عقدها المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى عن اتفاق الطائف، التي شارك فيها القائم بأعمال السفارة السعودية في بيروت وليد البخاري، الذي تربطه علاقة تواصل مع رئيس المجلس الشيخ علي الخطيب، وسط معلومات تفيد بإمكانية توجيه دعوة إلى الأخير لزيارة المملكة. ولا ينفصل هذا الحراك عن القناة المفتوحة بين الرياض ورئيس مجلس النواب نبيه بري، الذي أكد أمس أن علاقته مع السعودية لم تنقطع، وأن «يدنا ممدودة لكل العرب»، كما لا يمكن إغفال الرسالة العلنية التي وجهها الأمين العام لحزب الله، الشيخ نعيم قاسم، قبل أسابيع، إلى السعودية، وتأكيده أن يد الحزب ممدوة لأجل طي صفحة الماضي، وهو ما ترافق مع نقل رسائل غير علنية حول التزام الحزب بالطائف، في ظل أجواء جدية داخل الحزب تبحث في كيفية الانتقال إلى مرحلة سياسية جديدة، وشكل جديد من الانخراط في بنية الدولة بعد «الحرب الكبيرة» التي يتعرض لها كحزب مسلح، وبعد بلوغ الضغوط الدولية الحد الأقصى لسحب سلاحه. ويتعرض لبنان لضغوط كبيرة، لا سيما من قبل إدارة ترامب، لأجل سحب سلاح حزب الله ومكافحة تبييض الأموال. ويلوح الأميركيون بإجراءات مشددة في حال لم ينجز لبنان هذه الشروط خلال فترة قصيرة. حزب الله في المقابل، أعلن بشكل واضح خروجه العسكري من منطقة جنوب نهر الليطاني. أما مسألة التخلي عن السلاح في شمال نهر الليطاني وعلى كل الأراضي اللبنانية فإن الحزب لا يزال يربطها بوقف الضربات الإسرائيلية والانسحاب من الجنوب واعتماد الاستراتيجية الدفاعية، ورغم أن «الطائف» يدعو إلى حصرية السلاح بيد الدولة لا يمر يوم إلا ويعلن الحزب تمسكه بهذا الاتفاق، لكن من زاوية «تحرير الأرض»، فيما يتحدث بري باستمرار عن بند آخر في هذا الاتفاق، وهو إلغاء الطائفية السياسية
