تحقيق استقصائي لـ"رويترز":




- نظام بشار الأسد نفّذ عملية سرّية لنقل عشرات آلاف الجثث من مقبرة جماعية في القطيفة إلى موقع صحراوي قرب الضمير بريف دمشق

- العملية تمت بين عامي 2019 و2021 

- الهدف إخفاء أدلة على جرائم قتل وتعذيب جماعية ارتكبتها قوات النظام خلال الحرب

- الموقع الجديد يحتوي على 34 خندقا بطول يصل إلى كيلومترين دُفن فيها عشرات الآلاف من الجثث

- المقبرة الأصلية في القطيفة احتوت على جثث ضحايا التعذيب في السجون والمعتقلين السياسيين والعسكريين القتلى وأشخاص ماتوا في المستشفيات العسكرية

- صور أقمار صناعية أظهرت أعمال حفر واسعة بين عامي 2019 و2021 في الموقع السري

- رويترز لم تكشف الإحداثيات الدقيقة للموقع حفاظا على سلامته ومنع العبث بالمقبرة