ما تخلّي السرعة تسرق حياتك — وعيٌ ومسؤولية في ثانوية زحلة الرسمية

Achrafieh News 📰

تحت عنوان “ما تخلّي السرعة تسرق حياتك”، تابعت حركة شباب الشرق بالتعاون مع المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي نشاطاتها التوعوية في المدارس، عبر ندوةٍ مؤثرةٍ أقيمت في ثانوية زحلة المختلطة، وجمعت طلاب المرحلة الثانوية في أجواء مليئة بالمسؤولية والاهتمام الإنساني.

الندوة تمحورت حول قانون السير وإشارات المرور وأسس القيادة الآمنة، وقدّم خلالها عناصر من شعبة السلامة المرورية في قوى الأمن الداخلي عروضاً تطبيقية حيّة شددت على أهمية الانتباه، وعدم التسرّع، والالتزام بالقواعد التي تحمي الأرواح.

في مداخلته خلال اللقاء، ألقى الإعلامي طوني أبونعوم، رئيس حركة شباب الشرق، كلمة مؤثرة شدّد فيها على أنّ “كلّ ثانية من التهوّر قد تكون الأخيرة، وأنّ الحفاظ على الحياة مسؤولية جماعية تبدأ من وعي الفرد والتزامه.”

أما السيدة روزي أتاميان، مديرة ثانوية زحلة المختلطة، فأعربت عن فخرها بهذه المبادرة، مؤكدة أنّ “التربية على الوعي المروري جزء من التربية على المواطنة، لأن القيادة ليست فقط مهارة، بل وعيٌ واحترام للحياة وللآخرين على الطريق.”

وقد أبدى الطلاب تفاعلاً كبيراً مع مضمون الندوة، من خلال الأسئلة والنقاشات والمشاركة في التجارب التطبيقية، ما عكس إدراكهم لأهمية المسؤولية الفردية في بناء مجتمع أكثر أماناً.

واختُتم اللقاء برسالة موجزة حملت في طياتها الكثير من المعاني:
“السرعة لحظة… بس حياتك عمر.”“ما تخلّي السرعة تسرق حياتك” — وعيٌ ومسؤولية في ثانوية زحلة الرسمية
تحت عنوان “ما تخلّي السرعة تسرق حياتك”، تابعت حركة شباب الشرق بالتعاون مع المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي نشاطاتها التوعوية في المدارس، عبر ندوةٍ مؤثرةٍ أقيمت في ثانوية زحلة المختلطة، وجمعت طلاب المرحلة الثانوية في أجواء مليئة بالمسؤولية والاهتمام الإنساني.

الندوة تمحورت حول قانون السير وإشارات المرور وأسس القيادة الآمنة، وقدّم خلالها عناصر من شعبة السلامة المرورية في قوى الأمن الداخلي عروضاً تطبيقية حيّة شددت على أهمية الانتباه، وعدم التسرّع، والالتزام بالقواعد التي تحمي الأرواح.

في مداخلته خلال اللقاء، ألقى الإعلامي طوني أبونعوم، رئيس حركة شباب الشرق، كلمة مؤثرة شدّد فيها على أنّ “كلّ ثانية من التهوّر قد تكون الأخيرة، وأنّ الحفاظ على الحياة مسؤولية جماعية تبدأ من وعي الفرد والتزامه.”

أما السيدة روزي أتاميان، مديرة ثانوية زحلة المختلطة، فأعربت عن فخرها بهذه المبادرة، مؤكدة أنّ “التربية على الوعي المروري جزء من التربية على المواطنة، لأن القيادة ليست فقط مهارة، بل وعيٌ واحترام للحياة وللآخرين على الطريق.”

وقد أبدى الطلاب تفاعلاً كبيراً مع مضمون الندوة، من خلال الأسئلة والنقاشات والمشاركة في التجارب التطبيقية، ما عكس إدراكهم لأهمية المسؤولية الفردية في بناء مجتمع أكثر أماناً.

واختُتم اللقاء برسالة موجزة حملت في طياتها الكثير من المعاني:
“السرعة لحظة… بس حياتك عمر.”