يعاني اللبنانيون بكثرة من انقطاع مياه الشفة والاستعمال عن المنازل في حين يحظى أصحاب المسابح بكميات كبيرة من دون أن تتحرك أي جهة رقابية رسمية لملاحقة المعنيين بالأمر