اكثر ما تخشى منه جهات مراقبة هو حجم الفوضى والمأساة في حال هجوم اسرائيلي جديد على مراكز مدنية وعسكرية لحزب الله وبخاصة في ما تبقى من قرى وبلدات جنوبية تترافق مع موجة تهجير واسعة، ما يشكل ضغطا سكانيا هائلا على ما تبقى من بنى تحتية واقتصادية في مناطق اخرى.