اعتبر رئيس حزب حركة التغيير ايلي محفوض أن "العراضة المسلحة في بيروت جاءت بمثابة جواب واضح من الميليشيا بأنها مستمرة في خروجها عن الشرعية اللبنانية وأشبه بجس نبض الحكومة".
وختم: "بانتظار عرض المتورطين أمام الرأي العام بعد توقيفهم وإحالتهم على المحاكمة" .