مؤثر ما كتبته الإعلامية رابعة الزيات عبر “أكس” وقد جاء فيه: “عندما قُصفت مدينتي صور، دُمّر بيت عمتّي الذي لم تغادره يوماً، كان مملكتها، بعد التهديد الأخير تركت عمّتي البيت الذي تحوّل الى ركام، اليوم عمّتي فارقت الحياة وفي ساعاتها الأخيرة كانت تقول “بدي أشرب القهوة على شرفة بيتي”، دُمر البيت ورحلت عمتّي”.
مؤثر ما كتبته الإعلامية رابعة الزيات عبر “أكس” وقد جاء فيه: “عندما قُصفت مدينتي صور، دُمّر بيت عمتّي الذي لم تغادره يوماً، كان مملكتها، بعد التهديد الأخير تركت عمّتي البيت الذي تحوّل الى ركام، اليوم عمّتي فارقت الحياة وفي ساعاتها الأخيرة كانت تقول “بدي أشرب القهوة على شرفة بيتي”، دُمر البيت ورحلت عمتّي”.