كذلك قام لاكروا بزيارة مركز المراقبة الذي تم إطلاق النار عليه من قبل دبابة ميركافا تابعة للجيش الإسرائيلي في 10 تشرين الاول 2024، مما أدى إلى إصابة اثنين من قوات حفظ السلام الإندونيسية، مركز المراقبة الذي أصيب فيه اثنان من حفظة السلام السريلانكيين جراء انفجار قريب مجهول المصدر في 11 تشرين الأول، الموقع الإندونيسي الذي أصيب بصاروخ كاتيوشا في 14 تشرين الأول، مما أدى إلى إلحاق أضرار بمركبة وبعض أماكن السكن.
هذا وزار ورشة عمل المركبات الثقيلة التي أصيبت بصاروخ في 29 تشرين الأول، مما أدى إلى إصابة قوات حفظ سلام نمساوية.
كما التقى بحفظة السلام المدنيين الذين يواصلون دعم عمل البعثة في الناقورة وكبار قادة البعثة، حيث أعرب عن "امتنانه للموظفين العسكريين والمدنيين في اليونيفيل لتفانيهم والتزامهم"