وزير الإعلام في حكومة تصريف الأعمال زياد المكاري:
- يواجه الإعلاميون اليوم صعوبات عدة ويعرضون حياتهم للخطر لنقل الحقيقة.
- العدوان متعدّد الأبعاد بدءاً من تدمير القرى والإرث الثقافي وصولاً إلى افتعال نعرات داخليّة وإمّا يساهم الإعلام في صون الوحدة أو ينزلق إلى الخلافات.
- حرية الإعلام مقدّسة والأخيرة ينتفي هدفها حين تسقط في فخّ الخلافات خصوصاً في زمن الحرب.
- الإعلام ليس مسؤولاً عن هذه الحرب اليوم ولكن بقصد أو عن غير قصد قد يضفي شرعية على هذه الحرب ويسهل مهمة العدو.
- الأولويّة لحماية المدنيّين ولعدم تحويل رسالتنا بطريقة تساهم في عدم حمايتهم وإشعال فتنة.
- لتفادي الإنجرار وراء الأخبار الكاذبة خصوصاً أخبار العدو وللحفاظ على السلم الأهلي.
- ندعو لتفادي التواصل مع حسابات العدو.
- لتوجيه الإعلام ليكون مساحة للصمود الوطني بدلاً من أن يكون ساحة تجاذبات ولقدر عالٍ من الحكمة في التعامل مع الأزمات.
- الوزارة لن تكون شرطيّاً رقابيّاً على كلّ تقرير صحافي.
- للتحقق من جرائم العدو ونقل صورتها إلى العالم من أجل الدفاع عن لبنان ولأرشفة جرائم الحرب بهدف استخدامها كشهادات في مقاضاة اسرائيل أمام المحاكم الدولية.
- مسؤوليّتنا ليست قانونيّة فقط إنّما وطنيّة والحكومة اتّخذت الإجراءات اللازمة المتعلّقة باغتيال الصحافيّين في حاصبيا.
- توجّهنا بشكوى إلى المفوّض السامي لحقوق الإنسان كما سنوجّه شكوى إلى مجلس الأمن واليونيسكو.
- الخطر الذي يطال الصحافة اللبنانيّة في لبنان يطال أيضاً الصحافة الأجنبيّة أيضاً ونقول للمجتمع الدولي إنّ هناك مسؤوليّة مشتركة في إيقاف القتل.
*الديار - لمتابعة أهم وأحدث الأخبار انضموا إلينا عبر واتساب ليصلكم كل جديد عبر هذا الرابط:* 👇
https://whatsapp.com/channel/0029VaFrIka3QxRvvWt04z1S