ووفق "نيوز مديكال"، أجريت الدراسة بالاستناد إلى بيانات 800 ألف شخص من كوريا الجنوبية، و325 ألف شخص في بريطانيا، و2.5 مليون شخص في اليابان
ونظر الباحثون في حالات ما بعد كوفيد، والتي تشمل ظواهر مناعية قد تسبب حالات حساسية بمختلف أنواعها.
ولاحظ الباحثون أن الزيادة في خطر الإصابة بالحساسية ظلت متسقة مع العدوى بكل من المتغيرات الأصلية والفرعية لفيروس كوفيد- 19.
وأكدت النتائج على العلاقة بين كوفيد-19، وخاصة المعتدل إلى الشديد، وظهور الحساسية اللاحقة
وأشار الباحثون إلى أن التطعيم ضد الفيروس بجرعتين على الأقل يضعف خطر الإصابة بالحساسية الجديدة.
وقالت النتائج: "هناك حاجة لمزيد من الدراسات حول الحساسية للفيروس على نطاق أوسع ومتعدد الجنسيات