في انتظار نتائج التحقيق في جريمة اغتيال عضو المجلس المركزي في حزب «القوات اللبنانية» الياس الحصروني في عين ابل، أفادت معلومات «نداء الوطن» أن «خطورة جريمة عين إبل أن الفريق المسلح الذي نفذها كمَن بخمس سيارات فخطف وقتل. كما تكمن الخطورة في أن المغدور الحصروني لم يُقتل بالرصاص. فالقاتل المحترف الذي نفذ الجريمة أظهرها انها نتيجة حادث. وهذا الفريق هو في منطقة يسيطر فيها على قوى الأمن والطبيب الشرعي، واللذَين أصدرا بيانَين يفيدان ان وفاة الحصروني كانت نتيجة حادث سير. وكان الفريق الجاني قد ضمن أن المنطقة خالية من كاميرات المراقبة. لكن كانت هناك كاميرا فاتته فكشفت الجريمة»
جنوبية