٧٧ عاما والجيش يراكم شرف وتضحية ووفاء..
يبتكرُ العالمُ حريتَه لينطلقَ في رحابِ الفضاءِ نسرًا يحلِّقُ ويحلِّقُ ليعطيَ الوجود كنهَهُ الجميل.
جيش وشعب ومقاومة
يسيرُ العالم برمتِهِ وراء الراية، راية التحدّي، راية الابتكار، ورايةِ البهاء المستعِر، كي يكونَ للاستقلالِ والتحرير معنى الحرية، وكي تكون الحريةُ صرحَ الفداء، الماضي إلى عرينِهِ يدمُجُ الأحلام الكبيرة، ويعطيها ما تشاءُ من المعاني الوارفة.
لا راية غيرُ رايةِ الجيش، إنه الحامي والفادي والضوء المستمر في خلايانا دمًا يجدد ودمًا يبثُ في الشرايين بهاءَ الحياة.
كل عيد وانتم والوطن بخير وثروتنا البحرية محفوظة .
العميد الركن .م .
بهاء حلال