إطلاق شركة "إيقاع .. E-KA3" الفنية لأصحابها آل مخلوف "روبير وروي" وايلي يزبك وجيلبير أبي عاد في سهرة عيد الحب بحضور النجوم في "بلازا بالاس" طبرجا

 
حسن نشار - حكيلي

(مرفق البوم الصور بالكامل بجودة عالية والفيديوهات بعدسة جوسلين جريس موقع الاشرفية نيوز )

كالعادة دائماً .. في المناسبات وغيرها .. ال "بلازا بالاس" نجم يخترق الأرض ليسجل نجاحه ويلمع في سماء الفن .. الموعد كان في ١٢ شباط ٢٠٢٢ .. لأضخم السهرات والحفلات الفنية التي أحياها النجم الأمير "أمير يزبك" .. مع النجوم "سيلفا قبلان وهادي الملّاح" .. 
التدابير الوقائية من تعقيم وقياس حرارة وتباعد اجتماعي على أشُدها .. ولوحة عملاقة مضاءة "LOVE" أول ما يلفت الانتباه فور الوصول إلى ال "بلازا بالاس" لصاحبه "روبير مخلوف" .. ناهيك عن الديكور المميز وباقات الورد والإضاءة الخاصة بمناسبة عيد الحب .. 
ابتسامة الإستقبال العريضة والترحيب ورؤية الحجوزات والسير لاتخاذ المكان المخصص للجميع مع "موسيقى مناسبة" .. وسط ترتيبات راقية لصالة ملكية يتسع قلبها ولو ضاق المكان برغم حجمه .. 
وعند التزام الحضور بالأماكن بدأت الفرقة الموسيقية بالعزف .. فكانت موسيقى 
 زي الهوا التي أعلنت بداية السهرة .. 
وأعلن عن استقبال النجمة سيلفا قبلان .. 
هي صاحبة صوت وحضور مميز .. تألقت بفستان أحمر راقي وعلا صوتها فأجادت بأغنيات "كلمات .. معقول الغرام .. بغنيلا وبدقلها .. رضا والله وراضيناك .. مواويل انا بالورد ما بدي .. لا تهزي كبوش التوتة .. عم اشربك يا كأس .. على شو شايف حالك .. والله ما حدا صالح كل الدنيا مصالح .. خايف هزك يا غربال .. بدي طلق يا بييي وبدي ارجع عالعزوبية .. مش عم تظبط معي .. أسمر يا حلو .. مثل السمك بالمي .. يا قلبي لا ترجع .. ردات للرجال والنساء .. كرمالك بعمل ناطور .. جني جني يا عيوني .. قوم أوقف وانت بتكلمني .. اه يا ليل .. وختمت وصلتها بأغان طربيه ..في يوم وليلة .. كان يا ما كان" .. 
ثم اعتلى المسرح النجم اللبناني الأصل داني الملاح الذي وصل نجاحه إلى المغرب العربي وسط عاصفة من التصفيق .. غنى .. "نسم علينا الهوا .. خليك هنا .. اسمعوني .. ارضى بالنصيب .. كلنا مننجر .. كل شيء ممنوع مرغوب .. بدك للحق .. البنت القوية .. حزين من يوم الفراق .. أموت وينشرح صدري .. خلصني من الدورية .. بعد عيونك يا علي .. شعراتها ولو .. قلبي عشقها .. يا بنت السلطان .. يا غايب ليه ما تسأل .. حبيبي يلي بحبه عم بحلم فيه .. كلام الناس لا بيقدم ولا بيأخر .. لما بضمك ع صديري" .. 
ثم كان موعد وصلة الأمير "أمير يزبك" .. 
شامبانيا ملأت المكان وسط عواصف من التصفيق أقامت الصالة ولم تقعدها وجاء صوته يغني .. "من حياتي طلعي .. طالعة من بيت أبوها .. حيو الزمان يلي جمعنا .. مواويل وعتابا .. عالعين موليتين .. اضرب والريح تصيح .. على دلعونا .. الزينة لبست خلخالها .. يابا يا با له من شردلي الغزالة .. يا سيف عالأعدا طايل .. الجيش اللبناني .. الليلة الليلة شو بدو يصير .. 
ودعا أكثر من شاب وفتاة أحضروا محابسهم ليتوجوا علاقات حبهم بالارتباط .. نذكر منهم .. "جو و رولا الذي قدّم لها خاتم الألماس وطلبها على المسرح" .. 
وتابع الأمير "أمير يزبك" وصلته وسط جوّ من السعادة والزغاريد والرقص والتصفيق .. وغنى .. "تسلميلي ما أحلاكي .. رح بتصيري أم أولادي .. من بعدك لمين الزهر بينحني .. يا حبي اللي غاب .. بعيونك حكي يا حبيبي وع شفافك كلام .. شربربم .. دبنا ع غيابك .. الهوى سلطان .. لا يا حبيب ما انساك .. عايل عايل .. الحلوة دي .. فوق النخل .. كنا ٦ على النبعة .. قدك المياس .. موال شحاد .. خطرنا على بالك .. بدي جيب عليكي ضرة .. مرتي حلوة مثل البدر .. دخلك يا ام الشال البني .. سلم عليها يا هوا .. حبيبي إنت .. وحشتني .. أول مرة تحب يا قلبي .. يا قمر يا ناسيني .. سكة الحبايب ..ولعها .. يا بنت السلطان .. اخلع" ..  
ودعا نجم الزمن الجميل الذي كان موجوداً .. "شادي خليل" .. فغنى .. "الوردة العطشانة .. سيجنا لبنان .. خضرا يا بلادي خضرا .. زرعنا تلالك يا بلادي" ..
ثم اعتلى المسرح من جديد النجم أمير يزبك ف غنى وسط طلبات خاصة أغنيته الجديدة "بعيونك حكي" وأعادها أكثر من مرة وسط غليان للحضور وتصفيق وعواصف من المحبة ملأت الصاله .. 
ووسط هذه الحالة جرى احتفال خاص وفتح قناني شامبانيا بمناسبة عيد ميلاد الإعلامي المميز "بول أبو حيدر" صاحب موقع "أبيض وأسود" .. قبلات وتهاني والتقاط صور مع الأصدقاء وأصحاب "بلازا بالاس" ..
في الختام دعي النجم راوي إسماعيل الذي كان حاضراً إلى المسرح .. فختم السهرة الرائعه بصوته الذي أسعد الجميع بوصلته الرائعة والأغنيات والهيتات والمنوعات .. 
بعدها سلّم الليل للصباح وسط جوّ وسهرة لا تنسى ..
الحضور تنوع من ال الصباح والكويت .. مصر .. العراق .. فلسطين .. قطر .. الأردن .. السعودية .. لبنان .. سوريا .. تونس .. المغرب .. وغيرها من المغتربين .. 
كما كان حضور لافت للإعلاميين وأصحاب المواقع الإلكترونية الفنية والإجتماعية والثقافية .. ووجوه المجتمع والمتعهدين ورجال الأعمال .. 
سهرة من العمر ستضاف حتماً للسجل الذهبي ل "بلازا بالاس" ولجميع الحاضرين الذين لم ولن ينسوها .. وصورهم ستبقى في البال مدى الحياة ..