استمرار الهمجية الإسرائيلية، لتدمير فروع “القرض الحسن” والمنشآت الاقتصادية التابعة للمقاومة مع المباني التي تضمها .
متابعه العدو تفجير وتجريف الاحياء السكنية المقابلة للحدود لتثبيت الشريط العازل.
بقاء الوضع الميداني على حاله دون عمليات استثنائية او اختراق بري.
الوضع السياسي .
فتح كوة في جدارالمفاوضات عبر زياره الموفد الاميركي “هوكشتاين” بعد 20 يوما من بدء الحرب البرية .
محاولة الموفد الأميركي، تثبيت هدنة، لتامين انتخاب رئيس جمهورية وتعيين رئيس حكومة وتشكيل حكومة وفق القرار الامريكي .
اذا تمت الموافقة على الهدنة ومقابل ربح الاميركيين ،لرئيس الجمهورية والحكومة يجب المطالبة بالمقابل بعودة النازحين الى قراهم اثناء الهدنة .
لم يعط “هكشتاين “أملاً او وعداً واضحا، بوقف النار وكذلك بالنسبة لتعديلات القرار 1701.
يحتاج المفاوض اللبناني لإنجازات ميدانية للمقاومة ونوعية، لتحسين موقفه في التفاوض وتثبيت شروطه او تخفيف الشروط الأميركية.
الوضع والمعنوي الإغاثي.
تتزايد عمليات الاعتداء والاستفزاز، للنازحين مما ينذر بوقوع مشاكل امنية ،تمهيداً لفتنه داخلية.
غياب الرعاية والمساعدة للصامدين المقيمين في قراهم وكذلك نقص المساعدات للنازحين خاصة الغير مسجلين في مراكز الايواء .
خطورة تسهيل النزوح الى خارج لبنان خاصة الى سوريا والعراق وضرورة وقف هذا المشروع.
النتائج .
تحسن الظروف حول بدء المفاوضات لوقف النار .
وفق المعطيات لابد من انتظار اسبوع او اسبوعين قبل الحديث عن وقف النار او الهدنة.
انتظار ايام ساخنة ، بانتظار رد المقاومة على المنشآت الاقتصادية الإسرائيلية.